احتضنت المملكة العربية السعودية خلال عام 2023، العديد من القمم الدولية والإقليمية التي استهدفت التصدي للأزمات والسعي إلى تحقيق السلام ودعم الاستقرار وتعزيز الشراكات.
ونجحت تلك القمم في رسم (خارطة طريق) لمستقبل العلاقات ومجالات التعاون بين دول المنطقة والدول الكبرى والتكتلات الإقليمية الفاعلة على الصعيد العالمي، مستهدفة السعي إلى بناء الشراكات الإستراتيجية التي من شأنها الإسهام الإيجابي في تعزيز الأمن وتحقيق الاستقرار؛ سواء في منطقة الشرق الأوسط أو في مختلف مناطق العالم. فيما سعت قمم أخرى إلى تفعيل العلاقات البينية وتعزيز العلاقات الإقليمية وتطويرها نحو مزيد من التعاون الفعال والمثمر. وتصدت قمم أخرى لمواجهة الأزمات المستحكمة في المنطقة، بل وصدرت عنها قرارات وصفت بأنها «تاريخية»، إذ جاءت في لحظات فارقة. وعكست كل القمم التي استضافتها المملكة مكانتها الإقليمية والدولية، بعد أن باتت محل أنظار العالم، انتظاراً لما سوف تسفر عنه اجتماعاتها. وفي الوقت ذاته أبرزت، أن تلك القمم وما نتج عنها من قرارات، المكانة الكبيرة للمملكة، وثقة المجتمع الدولي في جهودها المخلصة لتحقيق الاستقرار ودعم الأمن الإقليمي والدولي..
20 أكتوبر.. أول قمة خليجية مع «رابطة الآسيان» لدعم الشراكات
5 أغسطس.. اجتماع دولي لبحث أزمة أوكرانيا
10 نوفمبر.. أول قمة سعودية أفريقية لتعزيز التعاون
19 مايو.. القمة العربية الـ32 التي تكللت بعودة سورية للجامعة
15 نوفمبر.. أول قمة سعودية مع دول «الكاريب» لتوسيع الشراكات
11 نوفمبر.. قمة عربية إسلامية لبحث الحرب على غزة
19 يوليو.. أول قمة خليجية مع دول آسيا الوسطى المعروفة بـC5
19 يوليو.. قمة خليجية تشاورية لتعزيز التضامن
ونجحت تلك القمم في رسم (خارطة طريق) لمستقبل العلاقات ومجالات التعاون بين دول المنطقة والدول الكبرى والتكتلات الإقليمية الفاعلة على الصعيد العالمي، مستهدفة السعي إلى بناء الشراكات الإستراتيجية التي من شأنها الإسهام الإيجابي في تعزيز الأمن وتحقيق الاستقرار؛ سواء في منطقة الشرق الأوسط أو في مختلف مناطق العالم. فيما سعت قمم أخرى إلى تفعيل العلاقات البينية وتعزيز العلاقات الإقليمية وتطويرها نحو مزيد من التعاون الفعال والمثمر. وتصدت قمم أخرى لمواجهة الأزمات المستحكمة في المنطقة، بل وصدرت عنها قرارات وصفت بأنها «تاريخية»، إذ جاءت في لحظات فارقة. وعكست كل القمم التي استضافتها المملكة مكانتها الإقليمية والدولية، بعد أن باتت محل أنظار العالم، انتظاراً لما سوف تسفر عنه اجتماعاتها. وفي الوقت ذاته أبرزت، أن تلك القمم وما نتج عنها من قرارات، المكانة الكبيرة للمملكة، وثقة المجتمع الدولي في جهودها المخلصة لتحقيق الاستقرار ودعم الأمن الإقليمي والدولي..
20 أكتوبر.. أول قمة خليجية مع «رابطة الآسيان» لدعم الشراكات
5 أغسطس.. اجتماع دولي لبحث أزمة أوكرانيا
10 نوفمبر.. أول قمة سعودية أفريقية لتعزيز التعاون
19 مايو.. القمة العربية الـ32 التي تكللت بعودة سورية للجامعة
15 نوفمبر.. أول قمة سعودية مع دول «الكاريب» لتوسيع الشراكات
11 نوفمبر.. قمة عربية إسلامية لبحث الحرب على غزة
19 يوليو.. أول قمة خليجية مع دول آسيا الوسطى المعروفة بـC5
19 يوليو.. قمة خليجية تشاورية لتعزيز التضامن